آخر المقالات
-
دعوة (الرابي عوفاديا يوسيف) لإبادة الفلسطينيين
التلمود لا يزال مرشداً في الحياة السياسية في “إسرائيل” أحمد أشقر * عند نشر هذا المقال ستكون المفاوضات…
-
غلق صالون الكتاب أمام الأدب المصري والناشريين المصريين يمثل عارا لبلادنا
غلق صالون الكتاب أمام الأدب المصري والناشريين المصريين يمثل عارا لبلادنا بيان من الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية الجزائر…
-
كل يهودي في فلسطين صهيوني مستعمر
جميل خرطبيل كم هي كثيرة تلك الكتابات اللا واعية التي تحاول التمييز بين اليهودية والصهيونية داخل فلسطين المحتلة لتسوغ لنفسها التطبيع…
-
في الجمعة الأخيرة من رمضان: اعتصامنا سيكون وقت الإفطار للاحتجاج على وجود السفارة الصهيونية في الرابية
في الجمعة الأخيرة من رمضان، سيكون افطارنا تمراً وماء على رصيف جامع الكالوتي. شارك بالاعتصام الرابع والعشرين غداً الجمعة إن شاء…
-
حكومة “الوحدة الوطنية” في الأردن: معارضة أم استيزار!؟
د. إبراهيم علوش السبيل 2/9/2010 لم يكن أيهود باراك، وزير الحرب الصهيوني، قد غادر الأرض الأردنية بعد عندما أطلقت قوى معارِضة…
-
ما بعد المفاوضات المباشرة
د. إبراهيم علوش السبيل 26/8/2010 ذكر أكثر من محلل سياسي أن عملية الانتقال مما يسمى المفاوضات غير المباشرة…
-
الاعتصام الأسبوعي يستمر في رمضان ضد السفارة الصهيونية في الرابية
مع الأسبوع الثالث من رمضان، نكون قد نفذنا اثنين وعشرين اعتصاماً متتالياً ضد وجود السفارة الصهيونية على الأرض الأردنية، ومن أجل…
-
تغطية الصحافة “الإسرائيلية” لزيارة نتنياهو إلى عمان
ترجمة: د. إبراهيم علوش السبيل 19/8/2010 ملاحظة: ما يلي ترجمة لكامل تقرير يديعوت أحرونوت عن زيارة نتنياهو إلى عمان في 27/7/2010،…
-
عريضة من أجل حق مناقشة “المحرقة”، وفنسنت رينوار
ملاحظة: هذه العريضة تتناول قضية المهندس فنسنت رينوار المسجون في فرنسا بسبب كتاباته حول “المحرقة” اليهودية، وهي تدعو لنقض قانون غايسوه…
-
الاعتصام الأسبوعي في رمضان ضد السفارة الصهيونية في الرابية
مع بداية رمضان، نكون قد نفذنا عشرين اعتصاماً متتالياً ضد وجود السفارة الصهيونية على الأرض الأردنية، ومن أجل المطالبة بإعلان بطلان…
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..