آخر المقالات
-
نصر القابون واستراتيجية التسكين والتمكين
د. إبراهيم علوش تشرين 17/5/2017 التركيز على قتال “داعش” و”النصرة” والتوجه شرقاً وجنوباً شكّل السياق الاستراتيجي لمذكرة مناطق تخفيف التوتر،…
-
بيان من لائحة القومي العربي في ذكرى احتلال فلسطين التاسعة والستون
لائحة القومي العربي 15/5/2017 في ذكرى احتلال فلسطين التاسعة والستون، تجب الإشارة لهذا الاحتلال بكونه احتلالاً، وعدم الوقوع في شرك…
-
الميزة الاستراتيجية لمذكرة “مناطق خفض التصعيد” في سورية
د. إبراهيم علوش تشرين 10/5/2017 للوهلة الأولى قد يبدو أن مذكرة “مناطق خفض التصعيد” الأربع في سورية الذي كفلته روسيا وتركيا…
-
هل تبدّل صور ضحايا الحروب السياسة الأمريكية حقاً؟ وهل السياسات الأمريكية تحركها النزعات “الإنسانية” بالفعل؟
د. إبراهيم علوش صحيفة تشرين 3/5/2017 كثرت مؤخراً التحليلات التي تعزو ما يشبه الانقلاب في السياسة الأمريكية لصور الأطفال القتلى في…
-
طلقة تنوير 36
المجلة الثقافية للائحة القومي العربي… عدد 1 أيار 2017 – كلمة العدد: الاستراتيجية الإمبريالية الجديدة تتطلب نهجاً قومياً جديداً/…
-
لائحة القومي العربي: العدو الصهيوني طرفٌ مباشر في الأزمة السورية والوقوف ضد سورية اصطفافٌ معه
لائحة القومي العربي 27/4/2017 باستهداف مواقع قرب مطار دمشق الدولي فجر اليوم الخميس بعدة صواريخ صهيونية انطلاقاً من هضبة…
-
التهديد الأمريكي القادم من الجنوب السوري لن يكون أفضل حالاً من “عاصفة الجنوب”
“جبهة جنوبية” قد تشعل كل المنطقة التهديد الأمريكي القادم من الجنوب السوري لن يكون أفضل حالاً من “عاصفة الجنوب” د.…
-
هل سينزل أردوغان عن حصانه الخشبي العثماني
بعد التعديلات الدستورية في تركيا… هل سينزل أردوغان عن حصانه الخشبي العثماني إلى أرض الواقع ومعادلاته؟! تشرين السورية 19/4/2017 د. إبراهيم…
-
بالشام أهلي وبالفسطاط إخواني
د. إبراهيم علوش 12 نيسان 2017 معذرةً من أبي تمام، لكن قصيدته (ما اليوم أولَ توديعٍ ولا الثاني) تعبر، قبل ألفيةٍ…
-
حركة تسلل أمريكية في شرق سورية
د. إبراهيم علوش، تشرين 5/4/2017 تزايد زخم الاندفاعة الميدانية للولايات المتحدة الأمريكية في شمال شرق سورية، عبر البوابة الكردية المشرعة، باتجاه…
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..