آخر المقالات
-
قوانين أوروبا التي تمنع مناقشة المخرقة* اليهودية
د. إبراهيم علوش العرب اليوم 11/5/2010 http://freearabvoic e.org/?p= 371 لعل واحدة من أغرب الظاهرات في الليبرالية الغربية، وانعكاساتها المشوهة في الحياة…
-
ندوة في جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية بذكرى 15 أيار
ندوة في جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية ذكرى 15 أيار: الأردن في خطر! بمناسبة الذكرى الثانية والستين لاحتلال فلسطين، تدعو جمعية مناهضة…
-
عبد الحميد الثاني: متى نقرأ التاريخ بالعقل
2010/05/09 د. فدوى نصيرات نحن عند كتابة التاريخ لا نتعامل بالعواطف ولا ندع للتعصب طريقاً إلينا؛ إذ لا بد أن نقرأ…
-
تطبيع إعلامي لقناة ميكس الفضائية
القاهرة – المركز الفلسطيني للإعلام أطلقت سلطات الاحتلال الصهيوني مؤخرًا أول فضائية، وتدعى “ميكس”، عبر القمر الصناعي المصري “نايل سات”، دون…
-
بروفسور عبد الستار قاسم : الاردن فعلياً وطن بديل
اراب نيهيتر http://www.arabnyhe ter.com/ar/ index.php? option=com_ content&task=view&id=4271&Itemid=39 6-5-2010 في حوار اجرته اراب نيهيتر مع البرفسور عبد الستار قاسم قال في رده…
-
ناجي علوش عن المرحوم محمد عابد الجابري
ناجي علوش السبيل 6/5/2010 شدد المفكر والناقد ناجي علوش على أنه لم ير في المفكر الجابري شخصاً متحاملاً على القرآن الكريم…
-
ما هي الثوابت الفلسطينية؟
د. إبراهيم علوش السبيل 6/5/2010 يرطن كثيرون بتعبير “الثوابت” الفلسطينية، كنايةً عن الثوابت التي تحكم الموقف السياسي المتعلق بالقضية الفلسطينية وتطوراتها. لكن…
-
بمناسبة يوم الأسير العربي: جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية تكرم الجندي الأسير أحمد الدقامسة وعائلته
أقامت جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية حفلاً تكريمياً للجندي الأردني البطل أحمد الدقامسة وعائلته بمناسبة يوم الأسير العربي في 17/4/2010، وذلك في…
-
حل “الدولة الواحدة” وأخواتها!
د. إبراهيم علوش السبيل، 22/4/2010 ليس مطلوباً منا أن نقدم حلولاً سياسية للصراع العربي-الصهيوني. فعرض الحلول السياسية، مهما كانت شروطها وبنودها، يفترض…
-
ملتقى حواري في جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية يتناول القرار العسكري الصهيوني 1650الخاص بتهجير فلسطينيي الضفة
الملتقى يتبنى دعوة لعقد ملتقى للأحزاب والنقابات والشخصيات الوطنية ينحصر جدول أعماله بمواجهة القرار الصهيوني والاحتلال وإطلاق آلية التصدي الجماهيري…
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..