آخر المقالات
-
من معاوية بن أبي سفيان إلى هرقل قيصر الروم: لا للحماية الدولية ولا للفتنة الطائفية
د. إبراهيم علوش من يعزفون على وتر الطائفية في سوريا اليوم، خاصة في بعدها السني-العلوي، ومن يطالبون بالحماية الدولية…
-
ماذا ستجني القضية الفلسطينية من “استخفاف أيلول”؟
وهم الدولة ليس بديلاً عن مشروع التحرير د. إبراهيم علوش البديل 24/9/2011 منذ عقود، وثمة شبحٌ يجول في…
-
علاقة الأخوان المسلمين بالأردن بالسفارة الأمريكية في عمان من خلال وثائق ويكيليكس ح1
الحلقة الأولى 21/9/2011 د. إبراهيم علوش تحفل الدفعة الأخيرة من وثائق ويكيليكس، المفرج عنها مؤخراً، بتقارير عدة أرسلت من السفارة الأمريكية…
-
سوريا: أين إسلاميو الأردن من مواقفهم السابقة؟
نحن لم نتغير، بل أنتم من تغير. انظروا هذا المقال المنشور في بداية عام 2006 في السبيل تحت عنوان: ماذا تعني…
-
في بنغازي يحبون كل شيء امريكي: العلم وسيارات الهامر وينتظرون وصول ماكدونالدز
عن – القدس العربي: اصبح مشهدا مألوفا في تظاهرات بنغازي ان يرفع اهلها الاعلام الفرنسية والبريطانية ويرسلون التحايا الى نيكولا ساركوزي…
-
مسيرة جمعة الكرامة وحرية الإعلام من المسجد الحسيني ، وحرق العلم الأمريكي
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=Gf4Qi6Ydy-8[/youtube] حرق العلم الأمريكي في تظاهرة وسط البلد في عمان Burning of the U.S. Flag in A Protest in Downtown Amman…
-
برقيات ويكيليكس: واشنطن تمول المعارضة السورية منذ عام 2006
د. إبراهيم علوش – خاص لأسبوعية “الوحدة” الأردنية 14/7/2011 يقال أن الاعتراف سيد الأدلة. فما بالك بمراسلات دبلوماسية سرية…
-
لجنة شعبية اردنية لمساندة سورية ضد المؤامرة
عقدت فعاليات شعبية وسياسية ونقابية وإعلامية وثقافية أردنية اجتماعا حاشدا تم خلاله إعلان تشكيل لجنة شعبية أردنية لمساندة سورية ضد المؤامرة…
-
الفرق بين صلح الرملة و”السلام” مع العدو الصهيوني
د. إبراهيم علوش 30/6/2011 ما برح بعض “المعتدلين” اليوم يسعون لتبرير الانخراط في “عملية السلام” مع العدو الصهيوني بوسائل شتى وبذرائع…
-
هل تغيرت السياسة التركية أصلاً؟
نمرر هذه المقالة من مجلة الكفاح العربي عن السياسة التركية تجاه سوريا خاصة والمحيط العربي عامة لما يحتويه من تحليل قيم،…
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..