آخر المقالات
-
.. الإسباني مغتصب الأطفال المفرج عنه في المغرب ضابط عراقي سابق كان يعمل مع المخابرات الإسبانية
خاص .. هل تتابعون الاحتجاجات الشعبية في المغرب بسبب الإفراج عن إسباني كان يقضي عقوبة 30 عاماً في السجون المغربية بسبب…
-
جريمة خان العسل: ليست كل الرؤوس سواء
د.إبراهيم علوش إذا كانت أخبار إعدام عشرات أسرى الجيش العربي السوري في خان العسل من قبل العصابات المسلحة صحيحة، فإن ثمة…
-
اغتيال المعارض القومي العروبي محمد البراهمي في تونس: القوميون يستشهدون واقفين
نحمل حركة “النهضة” الإخونجية، ومرشدها راشد الغنوشي شخصياً، مسؤولية اغتيال المعارض القومي العربي محمد البراهمي أمام منزله اليوم في حي الغزالة…
-
لائحة القومي العربي تشارك في إحياء ذكرى ثورة 23 تموز أمام السفارة المصرية في عمان
خاص / لائحة القومي العربي شاركت لائحة القومي العربي في الاعتصام المتميز الذي دعا إليه اتحاد الشيوعيين الاردنيين أمام السفارة المصرية…
-
الذكرى السنوية الأولى لوفاة المناضل والمفكر القومي ناجي علوش
إبراهيم علوش 22/7/2013 في رمضان المنصرم رحل فلم يرحل… بل امتشق روحه العربية وفروسيته وغادر مجدداً إلى سفرٍ طويل… وسيطل وجهه…
-
… الجندي العربي السوري
د.إبراهيم علوش – اثبت أن صموده الأسطوري هو صمام أمان وحدة سورية وسيادتها، ولنا بما جرى في الصومال والعراق وليبيا عبرة،…
-
سبع نقاط على هامش اللحظة المصرية الراهنة
د.إبراهيم علوش – تصاعد استهداف الجيش المصري في سيناء، بعد الإطاحة بمرسي بانتفاضة شعبية، هو إنذار أمريكي- بريطاني مبكر بما ستكون…
-
من فكرنا القومي الجذري: لماذا يجب أن نفهم الجغرافيا السياسية كمناضلين قوميين جذريين؟
أبو ذر القومي ج 8 بالإضافة لمعرفة التاريخ، خاصة تاريخنا القومي العربي، تاريخنا القديم والإسلامي والحديث، ثمة علمان لا يستطيع المناضل…
-
ماذا تعني دعوة “تغيير النظام” في سوريا؟
(للتاريخ، نشر في 25/1/2006) د. إبراهيم علوش لو كانت قضية الوطن قضية تسجيل نقاط وفتح ملفات، لسهل وضع قائمة طويلة بالانتقادات…
-
قدر مصر الجغرافي السياسي: العروبة أو العبودية
د.إبراهيم علوش الحرب، أية حرب، قذرة وبشعة بالضرورة، وأي مجتمع يضطر للاضطلاع بمهام تاريخية كبرى سيجد نفسه مضطراً لتقديم التضحيات الجسام إلى…
![](https://qawmi.com/wp-content/themes/yatrilife/assets/images/sidebar_image.jpg)
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..