آخر المقالات
-
تسويق الدور التركي للعرب في الدراما والأفلام: ترفيه وتوثيق أم مشروع سياسي؟
د. إبراهيم علوش العرب اليوم، 30/3/2010 تناقلت عدة وسائل إعلام أردنية ومصرية بشغف في شهر آذار 2010 المنصرم خبر توقيع المخرج…
-
الأردن: اعتصام موازي للقمة العربية في سرت
عمان، السبت 27/3/2010 أقام عشرات النشطاء السياسيين اليوم اعتصاماً رمزياً بالتزامن مع انعقاد القمة العربية في ليبيا احتجاجاً على السياسات الرسمية…
-
الدكتور ابراهيم علوش ضيف برنامج الاتجاه المعاكس
الأعزاء تحيا عروبتكم جميعاً ندعوكم لمتابعة حلقة الاتجاه المعاكس والتي تبث اليوم الثلاثاء على الهواء مباشرة الساعة 10:05 بتوقيت مكة…
-
اعتصام قرب سفارة العدو الصهيوني في عمان
تجمع اكثر من 200 اردني اليوم في اعتصام انطلق من مسجد الكالوتي الكائن في منطقة الرابية حيث تتمركز السفارة الصهيونة ,…
-
اعتصام شجب واحتجاج على ما يجري في القدس في جمعية المناهضة
جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية تطالب ببطلان وإسقاط كل الاتفاقيات المذلة للشعب العربي، “كامب ديفيد وأوسلو ووادي عربه”، في الاعتصام الذي نظمته…
-
الآلاف يتظاهرون نصرة للأقصى بدعوة من منظمة الشباب القومي العربي في لبنان
بمبادرة من الشباب القومي العربي خرجت صيدا عن صمتها و صرخت بأعلى صوتها لفلسطين، الالاف مشوا في شوارع المدينة، والساحات غصّت…
-
دسترة “فك الارتباط” كمقدمة لمشروع الكونفدرالية الثلاثية
د. إبراهيم علوش لم يعترف الطرف الأمريكي-الصهيوني رسمياً بقرار “فك الارتباط” إدارياً وقانونياً بين الضفة الغربية والأردن إلا بعد صدوره بسنوات. ولهذا…
-
ًتدعوكم جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية إلى اعتصام ولقاء احتجاجي من أجل القدس والأقصى في مقرها في عمان، في اللويبدة، قرب سور كلية الشريعة، يوم الخميس الموافق في 18/3/2010، عند الساعة الخامسة مساء
تدعوكم جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية إلى اعتصام ولقاء احتجاجي من أجل القدس والأقصى في مقرها في عمان، في اللويبدة، قرب سور…
-
فنكلستين صاحب كتاب “صناعة المحرقة”: اليهودي يهودي ولو علقوا له فانوس
د. إبراهيم علوش كرر نورمن فنكلستين، واضع كتاب “صناعة المحرقة” المعروف، تأكيده بأن المِخرقة المزعومة وقعت، وأن المشكلة تكمن…
-
تطبيع ثقافي أم هيمنة ؟
د. إبراهيم علوش العرب اليوم، 9/3/2010 سبق أن تناولنا قضية التطبيع الثقافي مع العدو الصهيوني من زاوية الحديث عن ترجمة الأدب…
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..