آخر المقالات
-
مشروع “التغيير الديموقراطي في سورية” بين الزومبي والإخونج
د.إبراهيم علوش يزعم الخطاب المشكك بالقيادة السورية أنها فاقدةٌ للمشروعية الديموقراطية لأنها جاءت نتاجاً لانقلابات عسكرية، لا لعملية انتخابية مفتوحة ونزيهة،…
-
فتاوى “جهاد المناكحة” ليست مدعاة للضحك
د.إبراهيم علوش بعد شيوع خبر تطوع عدد من الفتيات التونسيات، وغيرهن، لممارسة “جهاد المناكحة” في سورية، وتصريح سلطات “النهضة” في تونس…
-
وفد لائحة القومي العربي يعزي بالعلامة البوطي
خاص – لائحة القومي العربي عبّر المنسق العام للائحة القومي العربي اليوم 25/3/2013 في السفارة السورية بالأردن، د. إبراهيم ناجي علوش…
-
بيان لائحة القومي العربي في نعي الشهيد العلامة محمد سعيد رمضان البوطي
بسم الله الرحمن الرحيم {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا…
-
اصابع صهيونية خلف اغتيال العلامة البوطي
د.إبراهيم علوش لا شك أن حقد التكفيريين الأعمى هو وحده ما يمكن أن يدفعهم للإفتاء بقتل علامة بمقام الشهيد محمد سعيد…
-
بيان من لائحة القومي القومي العربي حول زيارة أوباما للأردن وفلسطين
لا أهلاً ولا سهلاً بأوباما في الأردن وفلسطين المحتلة ندعو لإعادة تفعيل مقاطعة المنتجات والمشاريع والسياسات الأمريكية في الوطن العربي العراق……
-
الكيماوي يدخل على خط الصراع في سورية
د.إبراهيم علوش يمثل استخدام السلاح الكيماوي في خان العسل في ريف حلب اليوم من قبل الإرهابيين تطوراً خطيراً لا بد من…
-
بشائر النصر: الخارجية الأمريكية تتأرجح وسورية تزداد ثباتاً
ذكرت صحيفة “القدس العربي” بأن ثمة تراجعاً في الموقف الأمريكي عن مطلب تنحي الرئيس الأسد، بناءً على تصريح وزير الخارجية الأمريكي…
-
أي أفق للحل السياسي في سورية!؟
طفت ثلة من التطورات والتصريحات خلال الأيام الماضية على المشهد السوري تشير لانزياح افق الحل السياسي خارج المدى المنظور، كان منها:…
-
لائحة القومي العربي في الأردن تعزي بالرئيس المناضل هوجو شافيز
خاص – لائحة القومي العربي 2013/3/7 قام وفد من لائحة القومي العربي في الأردن بزيارة سفارة جمهورية فنزويلا البوليفارية في الأردن…
بالمختصر
تعتبر لائحة القومي العربي كل الإرث القومي العربي إرثاً لها، وتحاول أن تبني على منجزاته وإيجابياته وأن تتعلم من أخطائه وسلبياته، وتتميز عن غيرها على هذا الصعيد أنها تتبنى كل الرموز والإنجازات القومية سواء كانت ناصرية أو بعثية أو قومية يسارية أو قومية إسلامية، ولهذا فإن مشروعها هو بناء التيار القومي الجذري الذي يستطيع أن يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين وأن يحقق الأهداف القومية الكبرى. فهي ترفض التقوقع في الماضي أو الدخول بأثر رجعي في صراعات داحس والغبراء بين القوميين العرب التي انتشرت في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات مما أسهم بإضعاف التيار القومي في الشارع العربي..